موسوعة الـ 500 حديث الصحيحة.....الكل يشارك..

السلام عليكم ورحمة الله
أخواتي وإخوتي في الله
فكرت في هذا الموضوع أن نجمع 500 حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم شرط أن تكون صحيحة وبإسنادها
فهل سنستطيع؟؟
ياريت نشوف همم عالية إن شــــاء اللــــه
فلنبدأ بســـم اللـــه...

عن عبد الله بن عمر بن الخطاب رضى الله عنهما - إن رسول الله صلى الله عليه وسلم – قال : إنما مثلكم اليهود والنصارى كرجل أستعمل عمالا"، فقال : من يعمل لي الى نصف النهار قيرلط قيراط ، فعملت اليهود على قيراط قيراط ، ثم عملت النصارى على قيراط قيراط، ثم أنتم الذين تعملون من صلاة العصر الى مغارب الشمس قيراطين قيراطين ، فغضبت اليهود والنصارى ، وقالوا نحن أكثر عملا" ، وأقل عطاء": قال: هل ظلمتكم من حقكم شيئا" ؟ قالوا : لا ، قال : فذلك فضلى ، أوتيه من أشاء )





حديث اخر

مصدر الحديث : البخاري فى كتاب الاجاره جزء 3 صفحه 90




عن أبو موسى الاشعري رضى الله عنه - إن رسول الله صلى الله عليه وسلم – قال : مثل المسلمين واليهود والنصارى كمثل رجل استأجر قوما" يعملون له عملا" يوما الى الليل ، على اجر معلوم ، فعملوا له الى نصف النهار فقالوا : لا حاجه لنا الى اجرك الذى شرطت لنا ، وما عملنا باطل ، فقال لهم : لا تفعلوا ، أكملوا بقيه عملكم ، وخذوا اجركم كاملا ، فأبوا وتركوا ، وأستأجر اخرين بعدهم ، فقال : أكملوا بقية يومكم هذا ، ولكم الذي شرطت لهم من اجر ، فعملوا حتى اذا كان حين العصر، قالوا : لك ما عملنا باطل ، ولك الاجر الذى جعلت لنا فيه ، فقال لهم : أكملوا بقية عملكم ، فأن مايبقى من النهار شئ يسير ، وأستأجر قوما ان يعملوا له بقية يومهم ، فعملوا بقية يومهم حتى غابت الشمس ، واستكملوا اجر الفريقين كليهما ، فذلك مثلهم ومثل ماقبلوا من هذا النور



شرح الحديث الاول :



يبين الحديث ان اليهود والنصارى وكل منهم أمن بكتاب نبيهم ، فهؤلاء يعطون أجرهم قيراطا قيراطا ، ومن أمن بمحمد صلى الله عليه وسلم بعد مبعثه اجره قيراطين قيراطين أي اجر مضاعف

بسم الله الرحمن الرحيم

( أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا )



شرح الحديث الثاني :



شبه الرسول صلى الله عليه وسلم اليهود والنصاري الذي امن كل منهم بنييه ثم يأتي نبيا جديدا فيكذبوا به ويكفروا ولم يستكلموا ايمانهم ، وانما من ادرك دين الاسلام فهو فائز وينال اجره مرتين

وعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :{ من توضأ فأحسن الوضوء خرجت خطاياه من جسده حتى تخرج من أظفاره} رواه مسلم

حديث : فضل الحامدين.
مصدر الحديث : اخرجه النسائي فى سننه ، من باب فضل الحامدين – جزء 2 ص 220

عن عبد الله بن عمر– رض الله عنهما – ان رسول الله صلى الله عليه وسلم – حدثهم ان عبدا" من عباد الله قال :

يا رب ، لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك

فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها ، فصعدا إلى السماء ، وقالا : يا ربنا إن عبدك قال مقاله لا ندرى كيف نكتبها ؟ قال الله – عز وجل – وهو أعلم بما قال عبده – قال : ماذا قال عبدي ؟ قالا : يا رب : انه قال يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك ، فقال الله – عز وجل - : اكتباها كما قال عبدي ، حتى يلقاني فأجزيه بها.



شرح الحديث :

أن الملائكة صعبت عليهم هذه الكلمة ولا يدروا كيف يكتبوا حسناتها فصدعوا إلى السماء وسألوا رب العباد عز وجل وقال لهم اتركوها وأنا أجزى عبدي حين يلقاني يوم القيامة ولا يعرف أحد ثواب هذه الكلمة ولا يطلعهم عز وجل على مقدار ثوابها لعظمة هذه الكلمة.

يا رب ، لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك
يا رب ، لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك

يا رب ، لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك

عن أنس رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :0
إذا أراد الله بعبده خيراً عجل لهُ العقوبه فى الدنيا "
وإذا اراد بعبده الشر أمسك عنه
بذنبه حتى يوافى يوم القيامه"0


وقال النبى صلى اله عليه وسلم :"إن عظم الجزاء مع عظم البلاء
، وإن الله تعالى إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رَضِى فله الرضا
، ومن سَخِط فله السُخطُ"0


رواه الترمذى وقال : حديث حسن














شرح الحديث


إذا أراد الله عاقبة الخير لعبده عجل له جزاء سيئاته بالعقوبه فى الدنيا
ببلاء فى نفسه، أو فقد حبيب أو مال أو غير ذلك
أما إذا أراد الله بعبده الشر والعذاب أمسك عنه الأذى وأستدرجه
من حيث لا يشعر حتى يستوفى حقه من العقاب يوم القيامه

وإن عظم الثواب فى الاخرة متوقف على عظم البلاء فى الدنيا
وغن الله إذا أحب قوما أبتلاهم لأنه لو تركهم فى زهرات الدنيا ربما
أشتغلت قلوبهم عن ذكر ربهم كما وقع الكفار

فمن رضى بما جرى به القدر
ولم يتضجر فله الرضا من الله والثواب الجزيل

ومن سخط من ذلك فله السخط والانتقام لأن فى سخطه اعتراض

على أقدار الله







المستفاد من الحديث





الحث على الصبر حتى يُكتب لصاحبه الرضا



الابتلاء ليس علامه لغضب الله فقط بل قد يكون من علامه محبه

الله للعبد يبتليه ليرفع درجاته

النوم على وضوء: قـال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ للبراء بن عازب رضي الله عنه : (( إذا أتيت مضجعك ، فتوضأ وضوءك للصلاة ، ثم اضطجع على شقك الأيمن... الحديث )) [ متفق عليه:6311-6882] .

التكبير والتسبيح عند المنام : عن علي رضي الله عنه ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال حين طلبت منه فاطمة ـ رضي الله عنها ـ خادمًا: (( ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم ؟ إذا أويتما إلى فراشكما ، أو أخذتما مضاجعكما ، فكبرا أربعًا وثلاثين ، وسبحا ثلاثًا وثلاثين ، واحمدا ثلاثًا وثلاثين. فهذا خير لكما من خادم )) [متفق عليه: 6318 – 6915]

المضمضة والاستنشاق من غرفة واحدة: عن عبدالله بن زيد رضي الله عنه ، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( تمضمض ، واستنشق من كف واحدة )) [ رواه مسلم: 555 ] .

المضمضة والاستنشاق من غرفة واحدة: عن عبدالله بن زيد رضي الله عنه ، أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( تمضمض ، واستنشق من كف واحدة )) [ رواه مسلم: 555 ] .

التشهد بعد الوضوء: عن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ما منكم من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول : أشهد أنَّ لا إله إلا الله ، وأنَّ محمدًا عبده ورسوله إلاَّ فتحت له أبواب الجنة الثمانية ، يدخل من أيها شاء )) [ رواه مسلم: 553 ] .

الاقتصاد في الماء: عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: (( كان النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يغتسل بالصاع إلى خمسة أمداد ، ويتوضأ بالـمُد )) [ متفق عليه: 201- 737 ].

التبكير إلى المسجد : عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ... ولو يعلمون ما في التهجير ( التبكير ) لاستبقوا إليه ... الحديث )) [ متفق عليه: 615-981 ] .

إتيان الصلاة بسكينة ووقار: عن أبي هـريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: (( إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها تسعون ، وأتوها تمشون ، وعليكم السكينة، فما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فأتموا )) [ متفق عليه: 908 - 1359 ] .

تحسين الصوت بقراءة القرآن: عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أنه سمع رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: (( ما أَذِنَ الله لشيء ما أَذِنَ لنبي حسن الصوت ، يتغنى بالقرآن يجهر به )) [ متفق عليه:5024 - 1847 ].

- ذكر الله على كل حال: عن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: (( كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يذكر الله على كل أحيانه )) [ رواه مسلم: 826 ] .

- التسبيح : عن جويرية رضي الله عنها ، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ خرج من عندها بُكرة حين صلى الصبح، وهي في مسجدها، ثم رجع بعد أنْ أضحى ، وهي جالسة ، فقال: (( ما زلتِ على الحال التي فارقتك عليها ؟ )) قالت: نعم ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لقد قُلتُ بعدك أربَعَ كلماتٍ ، ثلاث مراتٍ ، لو وُزِنَت بما قلتِ مُنذ اليوم لَوَزَنتهُن: سبحان الله وبحمده ، عدد خلقه، ورضا نفسهِ ، وزِنةَ عرشهِ ، ومِدادَ كلماته )) [رواه مسلم: 2726]

- تشميت العاطس: عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (( إذا عطس أحدُكُم فليقل: الحمد لله ، وليقل له أخوه أو صاحبه : يرحمك الله. فإذا قال له: يرحمك الله ، فليقل: يهديكم اللهُ ويُصْلِحُ بالكم )) [ رواه البخاري: 6224 ]

- الدعاء للمريض: عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ دخل على رجل يعوده ، فقال صلى الله عليه وسلم : (( لا بأس طهور ، إن شاء الله )) [ رواه البخاري: 5662]
- وضع اليد على موضع الألم ، مع الدعاء: عن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه ، أنه شكا إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وجعًا، يجده في جسده مُنذ أسلم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ضع يدك على الذي يألم من جسدك، وقل: باسم الله ، ثلاثًا ، وقل سبع مرات: أعوذُ بالله وقدرتهِ من شَر ما أجد وأُحَاذر )) [ رواه مسلم: 5737 ]

الله يجزاك خير على المواضيع