منتدى مدرسة اشبيلية المتوسطة بحائل
كل عام وانت يا غير مسجل وأسرتك الكريمة فى صحة وسعادة، المنتدي عمل جماعى يسعدنا مشاركتكم وتفاعلكم. اذا كنت مشترك جديد سيتم تفعيل عضويتك خلال 24 ساعة والله الموفق


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى مدرسة اشبيلية المتوسطة بحائل
كل عام وانت يا غير مسجل وأسرتك الكريمة فى صحة وسعادة، المنتدي عمل جماعى يسعدنا مشاركتكم وتفاعلكم. اذا كنت مشترك جديد سيتم تفعيل عضويتك خلال 24 ساعة والله الموفق
منتدى مدرسة اشبيلية المتوسطة بحائل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصص اهل العلم والدين

اذهب الى الأسفل

قصص اهل العلم والدين Empty قصص اهل العلم والدين

مُساهمة  x الخميس مايو 27, 2010 6:11 pm

كان خالد بن عبد الله القسري جالسا في بستانه , اذ نظر الى اعرابي من بعيد يخب - يسرع - به بعيره , مقبلا عليه , فلما وصل سلم وانشا يقول : اصلحك الله قل ما بيدي فما اطيق العيال اذا كثروا

الح دهر القى بكلكه فارسلوني اليك وانتظروا

قال : ارسلوك والنتظروا ؟ والله لاتنزل حتى تنصرف اليهم بما يسرهم وامر له بجائزة عظيمة وكسوة شريفة

كانت امراة عمران بن حطان من اجمل الناس وجها, وكان هو من اقبح الناس وجها , فقال لها يوما : انا واياك في الجنة ان شاء الله تعالى

فقالت له : وكيف ذلك ؟ فقال : لاني أعطيت مثلك فشكرت , وأعطيت مثلي فصبرت , والصابر والشاكر في الجنة .

دخل الشيخ عبد الرزاق الشيبي على الحسن بن ابي نمي شريف مكة يستاذنه في السفر وركوب البحر فانشده الشريف قول الطغراني :

فيم اقتحامك لج البحر تركبه وا نت تكفيك منه مصة الوشل

فانشده :الشيخ على البديهة من القصيدة اريد بسطة كف استع بها على قضاء حقوق للعلي قبلي

فقضى الشريف دينه وامر له بصلة وترك الشيخ السفر

روي عن بعضهم قال :مررت على سالم مولى ابي حذيفة في القتلى , وبه رمق فقلت له : اسقيك ماء ؟ فقال : جرني الى العدو قليلا , واجعل الماء في الترس فاني صائم فان عشت الى الليل شربته

قال ضحاك بن مزاحم لنصراني : لماذا لم تسلم ؟ قال : لحب الخمر قال : اسلم ثم شانك بها فلما اسلم قال له : ان شربت حددناك وان ارتددت قتلناك فثبت الرجل على الاسلام

عن ابي بكر بن عياش قال : قال لي رجل مرة وانا شاب : خلص رقبتك ما استطعت في الدنيا من رق الاخرة , فان اسير الاخرة غير مفكوك ابدا ,. قال ابو بكر : فما نسيتها ابدا

مر ابراهيم بن ادهم برجل يتحدث بمالايعنيه فوقف عليه فقال : كلامك هذا ترجو به الثواب ؟ قال : لا قال : افتامن عليه العذاب ؟ قال : لا قال : فما تصنع بكلام لا ترجو عليه ثوابا وتخاف منه عقابا !عليك بذكر الله تعالى

دخل عبد اله بن همام السلولي على يزيد ابن معاوية , وقد تولى الخلافة بعد موت معاوية , وقد حار الناس فيما يقولون , ايعزون ام يهنئون !! فقال جامعا بين التهنئة والتعزية : (( اجرك الله علة الرّزية , وبارك لك في العطية , واعانك على الرعية , فقد رزءت جسيما , ورزقت عظيما , فاشكر الله على ما رزقت , واصبر على مارزئت , فقد فقد الخليفة , واعطيت الخلافة , ففارقت خليلا , ووهبت جليلا

كان عمر بن الخطاب خليفة عادلا , شديد الهيبة , عظيم الرهبة , مر ذات يوم بحي من احياء المدينة , فراه اطفال كانوا يلعبون , فلم تكد تقع عليه ابصارهم حتى ولوا هاربين , وبقي منهم غلام واحد , لم يفزع ولم يهرب . فاعجب فيه الخليفة , وسال ( من يكون هذا ؟) فقيل له : ( هو عبد الله بن الزبير ) فقال : ((لله انت يا غلام ! لماذا لم تهرب كما هرب من معك ؟ )) فاجاب : ( لم افعل ذلك يا خليفة ؟ ما انا مذنب فاخشى عقابك , ولا انت ظالم فاخشى ظلمك ) , فسر عمر بذكائه وجراته وسرعة خاطره

كتب الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه الى عامله على البصرة عثما ن بن حنيف الانصاري يقول : اما بعد ياابن حنيف , فقد بلغني ان رجلا من فتية اهل البصرة , دعاك الى مادبة , فاسرعت اليها تستطاب لك الالوان , وتنقل اليك الجفان , وما ظننت انك تجيب الى طعام قوم عائلهم مجفو , وغنيهم مدعو , فانظر الى ماتقضمه من هذا المقضم , فما اشتبه عليك فالفظه , وما ايقنت بطيب وجوهه فنل منه

قال ابو الدرداء : اضحكني ثلاث وابكاني ثلاث : اضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه , وغافل وليس بمغفول منه . وضاحك ملء فيه ولا يدري : اراض الله عنه ام ساخط عليه ؟ وابكاني فراق الاحبة محمد وحزبة , وهو المطلع والوقوف بين يدي الله يوم تبدو السرائر , ثم لا ادري : الى الجنة ام الى النار؟

كتب الحسن البصري الى عمر بن عبد العزيز : ان الله لا يطالب خلقه بما قضى عليهم وقدره , ولكنه يطالبهم من حيث نهى وامر , فطالب نفسك من حيث يطالبك ربك تنج

قال معاوية لعمرو بن العاص : من ابلغ الناس ؟ قال : من ترك الفضول , واقتصر على الايجاز

قال : فمن اصبر الناس ؟ قال : من بذل دنياه في صلاح دينه

قال : فمن اشجع الناس ؟ قال : من رد جهله بحلمه

يستحق الاكرام
كان لعبد الله بن المبارك جار غير مسلم فأراد أن يبيع داره فقيل له بكم تبيع قال بألفين فقيل له
لاتساوي إلا ألفا قال صدقتم ولكن ألف للدار وألف لجوار عبدالله فأخبره ابن المبارك بذلك فدعاه فأعطاه ثمن الدار وقال لا تبعها
x
x
Admin

المساهمات : 500
تاريخ التسجيل : 16/05/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى